الروحانية الخليجية تقدم لكم حرز الغاسلة الاصلي مع الطلسم الخاص الذي يكتب ويحمل ويكون بمثابة محبة وجلب وعقدة لسا لكل من يحملة وتسريع لجلب الخطاب والزواج للبنت العانس والبكر والارمله والمطلقة ولطلب حرز الغاسلة الاتصال الفوري 00962796763767 حياكم الله وايضا يخبركم بما تريدون اذا فعلتم الطريقه مثلما ذكرتها الان
وإليكم القصة كاملة وباختصار :
ذكر أن هارون الرشيد كانت عنده جارية سوداء نالت حظاً عظيماً من العز والجاه والقبول فلما ماتت وحضرت المغسلة لتغسلها وجدت في
رأسها تميمة فأخذتها وحملتها فصارت ذات رونق باهر وجمال فائق وأحبها كل من رآها وكانت عجوز شمطاء فهرعت إليها الخطاب وتزوج
بها رجل من الأعيان ولما ماتت فتحوا هذه التميمة فوجدوا بها التميمة المباركة فلما تحصل عليها وحملها نال حظاً وافراً وعزاً باهراً حتى
صار من رجال الدولة الذين يرجع إليهم القول ويعول عليهم في الأمور وبالجملة فسره عظيم وفضله جسيم ومن حمله لا يحتاج إلى غيره
وهذه صفته
ومن كتبه بهذه الطريقة في ورقة ولم يكتب معه ما حوله من الأسماء والآيات والأملاك والرءوس ثم وضعه تحت وسادته وقرأ سورة الضحى
سبعاً وسورة القدر سبعاً وسورة الزلزلة سبعاً ثم قالوا توكل يا تقوائيل يا خادم هذا الوفق المبارك وأخبرني في منامي هذا عن كذا وكذا
وسمي حاجتك بارك الله فيك وعليك ثم نام على هذه الوسادة فإنه يرى ما يطلب الاستخبار عنه وينكشف حاله فاعرف قدره هداني الله
وإياكم لما فيه الخير والرشاد
_____________________________________________
واليكم قصة هذا الحرز المبارك
فضل هذا الحرز
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ، قال الشيخ جمال الدين الأصفهاني كان للخليفة هارون الرشيد ثلاث جوارٍ ذوات حسن وجمال وكانت إحداهن تسمى غادر والثانية قوت القلوب والثالثة بهجة الزمان وكانت عنده جارية سوداء قبيحة المنظر وكان اسمها مرجانة ، فخرجت يوما الى البريه فوجدت فرساً ميتة وحولها وحوش ولم يقدروا أن يأكلوا منها فتعجبت وتقدمت إليها فوجدت في رأسها حرزاً فأخذته ووضعته على رأسها فلما بعدت الجارية منها أكلتها الوحوش فعلمت أن ذلك ببركة الحرز .
قال الراوي : فلما رآها الملك قال لها أنت جارية من ؟ قالت أنا من جواريك يا سيدي الملك ! فاختص بها الملك من دون الجواري حتى كانت أهله تغار منها وكيف يفضلها على غادر وغيرها .
فمرضت الجارية مرض الموت فأتى لها الملك بالحكماء فلم تشفَ وتوفيت فدخل المنصور على الخليفة وقال : والدي قد توفيت الجارية فغضب الخليفة وأمر الغاسلة أن لا تدرجها في الكفن حتى ينظرها فدخلت وفكت شعرها فوجدت هذا الحرز المبارك فأخذته ووضعته على رأسها وأرسلت خلف الملك فحضر فلما نظر الملك إليها حول وجهه عنها وظن انها ارتكبت ذنباً ثم نظر إلى الغاسلة فأعجبته فقال لها : أنتِ عازبة أم متزوجه فقالت له : توفي زوجي فقال لها : تتزوجيني ؟ فقالت له : أتهزأ بي ايها الملك .! فقال : لا .
ولما دفنت الجارية أرسل الملك خلف القضاة وعقد عليها وصارت عنده أعظم من مرجانه زوجته الاولى ورزقت منه ولدان ذكران . ولما مرضت أرسلت خلف الشيخ نور الدين الأصفهاني فأطلعته على الحرز وقالت له : إنه كان لمرجانة وأخذته منها عند غسلها وحكت له الحكاية من اولها الى اخرها ثم سألته أن يكتب لأولادها نسختين وأن لا يمنعه من المسلمين ويمنعه من النساء الفواجر ومن لا يخاف الله فإن فيه الاسم الأعظم فكتب لأولادها نسختين وشاع خبره في جميع الأقطار حتى وصل ثمنه ألف دينار وهو سعد عظيم وينفع إن شاء الله للمحبة والقرب والعين والنظرة والشقيقة والصداع والضارب والسرطان والرمد والرعاف وحل المربوط وخلاص المسجون وبكاء الاطفال وللفزع والمشي في النهار والليل والبيع والشراء وسفر البر والبحر والمرأة المتعسرة عند الولادة والبنت البائرة المتعوقة عن الزواج ولأم الصبيان ووسوسة الشيطان وإذا وضع هذا الحرز على مال لم يسرق أو دار لم تحرق أو سفينة لم تغرق ونافع لكل شيء بإذن الله إلا مرض الموت : وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم … وهذا هو الدعاء المبارك :